فوجئ الفنان الشاب محمود عبد المغنى بالكثيرين من أصدقائه يتصلون به ليتساءلوا عن الطريقة الغريبة التى يتحدث بها على صفحته بـ"فيس بوك" والتى وصلت لحد تبادل الشتائم والتحدث بطريقة لا أخلاقية، ليفاجأ بأن أحد الأشخاص قد انتحل شخصيته ويحادث جمهوره على أنه محمود عبد المغنى.
وعلى الفور أعلن عبد المغنى لأصدقائه وللجميع بأن هذه ليست صفحته وأن هذا مجرد أحد الأشخاص المنتحلين لشخصيته والذى أضاف العديد من الأصدقاء للصفحة حتى وصل عددهم لألفى شخص، منهم أصدقاء شخصيين لمحمود اعتقدوا أنه هو.
كما فوجئ عبد المغنى بأن هذا الشخص المزيف يتحدث بطريقة غير لائقة مع الجميع لدرجة حدوث بعض المشاكل بسبب هذا البروفايل المزيف، والتى استدعت فى كثير من الأحيان تدخل عبد المغنى شخصياً ليعلن لمن اشتبكوا مع شخصيته المزيفة أن هذا ليس هو.
وقد اتخذ محمود جميع الإجراءات القانونية وحرر محضراً بخصوص انتحال شخص ما لشخصيته على الإنترنت، وتقوم الإدارة الخاصة بالإنترنت فى مديرية الأمن بالتحقيق فى الأمر حاليًا لمعرفة من وراءه.
وقد صرح محمود عبد المغنى قائلاَ: "لا يمكن أن أتحدث مع الناس بهذه الطريقة الخادشة للذوق والأخلاق والحياء، إضافة لأننى لست من المتعاملين بشكل يومى مع الإنترنت فأنا مستخدم بسيط له وأصدقائى يعلمون ذلك جيداً، وعندما فوجئت بالأمر حاولت إصلاحه قدر الإمكان وأبلغت الشرطة على الفور وتأسف لحدوث ذلك، وسأعلن للجميع اسم صفحتى الرسمية التى أشرف عليها شخصياً، حتى لا يتكرر الأمر مرة أخرى".
وعلى الفور أعلن عبد المغنى لأصدقائه وللجميع بأن هذه ليست صفحته وأن هذا مجرد أحد الأشخاص المنتحلين لشخصيته والذى أضاف العديد من الأصدقاء للصفحة حتى وصل عددهم لألفى شخص، منهم أصدقاء شخصيين لمحمود اعتقدوا أنه هو.
كما فوجئ عبد المغنى بأن هذا الشخص المزيف يتحدث بطريقة غير لائقة مع الجميع لدرجة حدوث بعض المشاكل بسبب هذا البروفايل المزيف، والتى استدعت فى كثير من الأحيان تدخل عبد المغنى شخصياً ليعلن لمن اشتبكوا مع شخصيته المزيفة أن هذا ليس هو.
وقد اتخذ محمود جميع الإجراءات القانونية وحرر محضراً بخصوص انتحال شخص ما لشخصيته على الإنترنت، وتقوم الإدارة الخاصة بالإنترنت فى مديرية الأمن بالتحقيق فى الأمر حاليًا لمعرفة من وراءه.
وقد صرح محمود عبد المغنى قائلاَ: "لا يمكن أن أتحدث مع الناس بهذه الطريقة الخادشة للذوق والأخلاق والحياء، إضافة لأننى لست من المتعاملين بشكل يومى مع الإنترنت فأنا مستخدم بسيط له وأصدقائى يعلمون ذلك جيداً، وعندما فوجئت بالأمر حاولت إصلاحه قدر الإمكان وأبلغت الشرطة على الفور وتأسف لحدوث ذلك، وسأعلن للجميع اسم صفحتى الرسمية التى أشرف عليها شخصياً، حتى لا يتكرر الأمر مرة أخرى".
0 التعليقات:
إرسال تعليق