بمناسبة الأحتفال برأس االسنة الجديدة2011، احتفلت قناة دريم2 من خلال برنامج "واحد من الناس" الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي، في حلقة خاصة امتدت لأكثر من 5 ساعات ، أستضاف خلال الثلاثة ساعات الأولى الفنانة شيرين عبد الوهاب، ومن بعدها الفنان هشام عباس.
الفقرة التي ظهرت بها شيرين لم يشعر من يشاهدها بأي إحتفال للعام الجديد، حيث ظهر على شيرين الحزن نوعا ما، ويبدو أن الحلقة تم تصويرها بعد أشتراك شيرين في إحتفالية مهرجان الإعلام العربي ، حيث نالت بعد مشاركتها بعض التعليقات الصحفية عن وزنها الزائد ،وهي التعليقات التي لا تليق بمكانتها الفنية لدى جمهورها وعشاقها داخل مصر وخارجها، ووصفت شيرين من تناولها في الأخبار الصحفية تحت عنوان"شيرين بالحجم العائلي" أنه شخص تافه لا يستحق أن ترد عليه، وربما يكون ذلك التعليق هو ما أثار الحزن الذي طغى عليها طوال الحلقة.
فالحلقة تناولت حياة شيرين ونشأتها المتواضعة، في الأحياء المصرية الشعبية، ومقارنتها تلك النشأة بنشأة بناتها الراقية ،حيث إهتمام زوجها بكيفية تربية البنات على اساس تنشئة إجتماعية خالية من العقد، وعلقت شيرين على ذلك" لما بشوف مصطفى بيربي البنات أزاي بقول أنا أتربيت بالبركة وده خلاني عندي130عقدة"، كذلك أشارت إلى أنها لم تكمل تعليمها بسبب التعليم المصري السيء، معلقة على ذلك بأنها بليدة في مجال التعليم ،وتطرقت أيضا بالحديث عن خلافها مع المنتج نصر محروس ومن بعده تامر حسني، وهي الخلافات المعروفة مسبقا ،وبالتالي لم يكن هناك داعي لفتح ذلك المجال خاصة وأن الحلقة من المفروض أن تدخل البهجة على من يشاهدها.
وتحدثت شيرين عن زوجها وقصة أعجابهم وحبهم التي أستمرت 7سنوات، إلى أن كللت بالزواج، وأشارت إلى أنها كانت تخاف من نمطية الزواج ،إلا أن زوجها غير لها تلك النظرة بعد الزواج، وكيف أنها تحرص هي وزوجها من الأن للأدخار من أجل مستقبل البنات.
البرنامج بطبعه يقدم الفنان كواحد من الناس ليتحدث عن حياته ويبدي أرائه بشكل طبيعي بعيدا عن نجوميته، وهو ما حاول عمرو الليثي تقديمه في حلقة شيرين، ولكن كان من الأفضل أن يغير مبدأ البرنامج ويضفي عليه لمسة من الفرح والتفاؤل، لأنه سهرة للأحتفال بالعام الجديد، وجدير بالذكر أن الشيءالذي لطف من كأبة الحلقة كان غناء شيرين وعرض الفيديو كليب الخاص بها بين الفواصل
الفقرة التي ظهرت بها شيرين لم يشعر من يشاهدها بأي إحتفال للعام الجديد، حيث ظهر على شيرين الحزن نوعا ما، ويبدو أن الحلقة تم تصويرها بعد أشتراك شيرين في إحتفالية مهرجان الإعلام العربي ، حيث نالت بعد مشاركتها بعض التعليقات الصحفية عن وزنها الزائد ،وهي التعليقات التي لا تليق بمكانتها الفنية لدى جمهورها وعشاقها داخل مصر وخارجها، ووصفت شيرين من تناولها في الأخبار الصحفية تحت عنوان"شيرين بالحجم العائلي" أنه شخص تافه لا يستحق أن ترد عليه، وربما يكون ذلك التعليق هو ما أثار الحزن الذي طغى عليها طوال الحلقة.
فالحلقة تناولت حياة شيرين ونشأتها المتواضعة، في الأحياء المصرية الشعبية، ومقارنتها تلك النشأة بنشأة بناتها الراقية ،حيث إهتمام زوجها بكيفية تربية البنات على اساس تنشئة إجتماعية خالية من العقد، وعلقت شيرين على ذلك" لما بشوف مصطفى بيربي البنات أزاي بقول أنا أتربيت بالبركة وده خلاني عندي130عقدة"، كذلك أشارت إلى أنها لم تكمل تعليمها بسبب التعليم المصري السيء، معلقة على ذلك بأنها بليدة في مجال التعليم ،وتطرقت أيضا بالحديث عن خلافها مع المنتج نصر محروس ومن بعده تامر حسني، وهي الخلافات المعروفة مسبقا ،وبالتالي لم يكن هناك داعي لفتح ذلك المجال خاصة وأن الحلقة من المفروض أن تدخل البهجة على من يشاهدها.
وتحدثت شيرين عن زوجها وقصة أعجابهم وحبهم التي أستمرت 7سنوات، إلى أن كللت بالزواج، وأشارت إلى أنها كانت تخاف من نمطية الزواج ،إلا أن زوجها غير لها تلك النظرة بعد الزواج، وكيف أنها تحرص هي وزوجها من الأن للأدخار من أجل مستقبل البنات.
البرنامج بطبعه يقدم الفنان كواحد من الناس ليتحدث عن حياته ويبدي أرائه بشكل طبيعي بعيدا عن نجوميته، وهو ما حاول عمرو الليثي تقديمه في حلقة شيرين، ولكن كان من الأفضل أن يغير مبدأ البرنامج ويضفي عليه لمسة من الفرح والتفاؤل، لأنه سهرة للأحتفال بالعام الجديد، وجدير بالذكر أن الشيءالذي لطف من كأبة الحلقة كان غناء شيرين وعرض الفيديو كليب الخاص بها بين الفواصل
0 التعليقات:
إرسال تعليق