أكد المنتج المسرحي المصري المعروف سمير خفاجي -منتج مسرحية "مدرسة المشاغبين"- أنه لا يستطيع المغامرة بإنتاج مسرحيات لنجوم الكوميديا الآن أمثال: محمد هنيدي، وكريم عبدالعزيز، كما فعل سابقا مع نجوم جيل السبعينيات والثمانينيات، وفي مقدمتهم عادل إمام، وسعيد صالح، ومحمد صبحي ، وبرر خفاجى السبب في ذلك بتغير الزمن ، ﻷن التلفزيون لم يكن موجوداً قديماً ، فكان المسرح هو الأساس وبجواره السينما ، أما الآن فالتلفزيون يسبق الاثنين .
وأضاف خفاجى أن ولاء النجوم الكبار الآن ليس للمسرح ، ﻷنه يتطلب الكثير من الجهد ، ومقابله المادي أقل كثيراً من التلفزيون والسينما ، لذلك يفضل كل نجم أن يقدم فيلمين ومسلسل خلال عامين ، على أن يقدم مسرحية .
وأشار خفاجي إلى أن مغامراته القديمة بالدفع بالوجوه الجديدة من أمثال: عادل إمام، وأحمد زكي، وسعيد صالح، ويونس شلبي، ومحمد صبحي، وسيد زيان، وصلاح السعدني، لبطولة مسرحياته التي قدمها في سبعينيات القرن الماضي كانت من خلال رهانه عليهم، وعلى قدراتهم الكوميدية ، وأضاف أن "النجاح يحتاج قلبا قويا ومغامرة، والحمد لله كسبت الرهان عليهم بعد أن ابتعد عبدالمنعم مدبولي، وفؤاد المهندس، ومحمد عوض، وشويكار، وأبو بكر عزت" .
واعترف بأن عادل إمام حصل على المردود الأكبر في ذلك الوقت، وفيما بعد، مقارنة بسعيد صالح الذي يعتبره كوميديانا من الوزن الثقيل، وقال: "ربما طريقة تفكير عادل كانت مختلفة، والحظ كان له دخل كبير معه".
وأضاف خفاجى أن ولاء النجوم الكبار الآن ليس للمسرح ، ﻷنه يتطلب الكثير من الجهد ، ومقابله المادي أقل كثيراً من التلفزيون والسينما ، لذلك يفضل كل نجم أن يقدم فيلمين ومسلسل خلال عامين ، على أن يقدم مسرحية .
وأشار خفاجي إلى أن مغامراته القديمة بالدفع بالوجوه الجديدة من أمثال: عادل إمام، وأحمد زكي، وسعيد صالح، ويونس شلبي، ومحمد صبحي، وسيد زيان، وصلاح السعدني، لبطولة مسرحياته التي قدمها في سبعينيات القرن الماضي كانت من خلال رهانه عليهم، وعلى قدراتهم الكوميدية ، وأضاف أن "النجاح يحتاج قلبا قويا ومغامرة، والحمد لله كسبت الرهان عليهم بعد أن ابتعد عبدالمنعم مدبولي، وفؤاد المهندس، ومحمد عوض، وشويكار، وأبو بكر عزت" .
واعترف بأن عادل إمام حصل على المردود الأكبر في ذلك الوقت، وفيما بعد، مقارنة بسعيد صالح الذي يعتبره كوميديانا من الوزن الثقيل، وقال: "ربما طريقة تفكير عادل كانت مختلفة، والحظ كان له دخل كبير معه".











0 التعليقات:
إرسال تعليق